RATIB DAN WIRID
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله
رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبيآء والمرسلين سيدنا ومولنا محمد وعلى
اله وصحبه وابارك وسلم اجمعين
امابعد :
سڬل فوجي دان شوكور كامي هاتوركن
كحضراة الله سبحنه وتعالى يڠ دڠن كموراهنڽ دان كبائيكنڽ دان كسيه سايڠڽ سرتا فتونجقث
جواله كامي يڠ ضائيف اين دفرچيا اوليه ڬورو كامي اونتوق
منوليس وريدتن يڠ تله دكمفولكن
دان دسوسون اوليه ڬورو كامي اتاس فندوان دان تتاف دباوه فڠواسان بليو، بربولن٢
كامي مڠرجاكن توڬس يڠ ساڠت برهرڬا دان مولياء اين هيڠڬا اخيرڽ كامي يڠ ضائيف اين بيسا
مڽلسيكنڽ، ايت سموا اداله بركة دارفدا ڬورو كامي يڠ مولياء كران بليو له اخيرڽ
ترسوسون سبواه كتاب وريدتن يڠ سديكيت اين دان تيادا لفوت داري رحمة الله سبحنه وتعالى، كيتاب وريدتن اين ترسوسون دارفد حيزب
دان وريد يڠ مان ماسيڠ٢ ممفوڽائي فائداه تيادا موداه ايت سموا كران برباڬي ماچم
كلبيهان٢ڽ، سموڬا
ڬورو كامي دان استرى دان اناق
دان كلورڬا بليو سلالو الله صحتكن دان سلالو دالم
فمليهرأن الله دان رحمتڽ سلالو.
مك داري كران ايت سمو ترسوسونله
سبواه كيتاب وريد اين، موداه٢هن كيتاب وريد اين برمنفعة باڬي كيت سموا دان دافت
كيت عملكن، سموڬا كيتا سموا دكمفولكن الله دڠن
ڬورو٢ كيتا دان فارا اولياء بسرتا رسول الله ددالم شرڬا دان سلالو دتمباه٢ كن
چينتا كيتا كفدا مريك،
موڠكين هاڽ اين ساج مقدمة يڠ
دافت كامي توليس افبيل ادا ككوراڠن اتو كسلاهن موهون دمأفكن كران كامي همبا يڠ
ضائيف اين تيدا لفوت داري كسلاهن.
فڽوسون
استاذنا ومربّ روحنا
الشيخ خير الانوار الانجيرى - البنجرى
ِ
بسْمِ اللهِ الرّحْمٰنِ الرَّاحِيْمِ
ترتيب
الفاتحة
بِنِّيَّةِ الْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلْ وَمَأْمُوْلْ وَاِلٰى حَضْرَةِ
سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَالشَّفِعِيْنَا الرَّسُولْ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَاٰلهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ اِلٰى
اَرْوَاحِ اَهْلِ بَيْتِهِ وَاَصْحَابِهٖ وَالتَّابِعِيْنَ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ،
خُصُوْصًا اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَسَنِ
الْبَصْرِيْ وَسَيِّدِنَا الْجُنَيْدِى الْبَغْدَادِى، وَالسَّيِّدِى الشِّيْخ عَبْدُ الْقَادِرْ الجِّيْلَانِى،
وَالسِّيِدِى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدُالْكَرِيْمِ السَّمَّانْ الْمَدَانِى، وَالشِّيْخ
مُحَمَّدْ اَرْشَدْ اَلْبَنْجَرِى، وَالشِّيْخ مُحَمَّدْ كَشْفُ اْلاَنْوَارْ بِنْ
اِسْمَاعِيلْ الْبَنْجَرِى، وَاِلَى اَرْوَاحِ مَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْناَ وَوَالِدِيْنَا
وَاُمَّهَاتِنَا، وَقَرَابَتِنَا وَجِيْرَانِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا، وَاِلَى
رُوْحِ جَمِيْعِ اِخْوَانِناَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ، اَنَّ اللهَ الْكَرِيمْ يَتَغَشَّاهُمْ
بِاالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا وَعَلَى اَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا
مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَعَلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ
وَخُصُوْصِيَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ وَاَنَّ
اللهَ يَرْزُقُنَا وَاَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا التَّوْبَةَ
وَالْمَغْفِرَةَ وَالتَّوْفِيْقِ وَالْهِدَايَةِ وَالْاِسْتِقَامَةِ وَحُسْنُ الْخَاتِمَةِ
فِيْ خَيْرٍ وَّلُطْفٍ وَّعَافِيَةٍ، وَيَمُنُّ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ بِاالشِّفَآءِ
الْعَاجِلِ مِنَ الْاَمْرَاضِ الْبَاطِنَةِ وَالظَّاهِرِيَّةِ وَالرُّوْحَنِيَّةِ وَالْجَسْمَنِيَّةِ
وَطُوْلِ الْعُمْرِ اِلَى فَوْقَ الْمِائَةِ فِيْ صِحَّةْ كَامِلَةْ وَعَافِيَةْ كَامِلَةْ
لِإِعْلَآءِ كَلِمَةِ الدِّيْنِ مَعَ الْاِخْلاَصِ وَالصِّدْقِ وَالْيَقِيْنِ، وَلَا
يُعَذِّبْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى الدُّنْيَا وَفِى الْبَرْزَخْ وَفِى الْقِيَامَةْ،
وَيُدْخِلُنَا وَاِيَّاهُمْ بِرَحْمَتِهِ جَنَّةَ الْفِرْدَوْسِ بِغَيْرِ حِسَابٍ
، عَلٰى هٰذِهِ النِّيَاتِ وَعَلٰى كُلِّ مَانَوَى بِهِ السَّلَفُ الصَّالِحْ وَاِلَى
حَضْرَةِ النَّبِيِ، الْفَاتِحَةْ.
ورد السكران للحبيب ابي بكر السكران
بسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيْمِ
اللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَحْتَطْتُ بِدَرْبِ اللهِ، طُوْلُهُ ماَشَآءَ اللهِ، قُفْلُهُ لآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ، باَبُهُ محَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ، سَقْفُهُ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِا اللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، اَحَاطَ
ِبناَ مِنْ ِبسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُللّهِ رَبِّ الْعَالمَينَ، الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ،
مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ، ِايَّاكَ نَعْبُدُوَاِيَّاكَنَسْتَعِينُ، اهْدِناَ
الصِّرَاطَ اْلمُسْتَقِيْمِ، صِرَاطَالَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِاْلمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ
وَلاَ الضَّآِلينَ . ٰامِينْ
سُوْرْ،سُوْرْ،سُوْرْ،........................
الله ُلآ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ
الْقَيُّوْمُ، لاَ تَأْ خُذُه سِنَةٌ وَّلاَ نَوْمۗ لَهُ مَافِى السَّمٰوَاتِ
وَاْلاَرْضِۗ مَنْ ذَالَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَه اِلاَّ بِاِذْنِهۗ يَعْلَمُ مَابَيْنَ اَيْدِيْهِمْ
وَمَاخَلْفَهُمْ، وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِه اِلاَّ ِبمَاشَآءَ
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَ يَئُوْدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ
اْلعَلِيُّ الْعَظِيْمِ. بِناَ اسْتَدَارَتْ كَمَا اسْتَدَارَتِ اْلمَلآئِكَة ِبمَدِيْنَةِ
الرَّسُوْلِ، بِلاَ خَنْدَقٍ وَلاَ سُوْرْ، مِنْ كُلِّ قَدَرٍ مَّقْدُوْرٍ، وَحَذَرٍ
َّمحْذُوْرٍ، وَمِنْ جَمِيْعِ الشُّرُوْرِ {تَتَرَسْنَا بِا اللهِ٣×} مِنْ عَدُوِّناَ وَعَدُوِّاللهِ
مِنْ سَاقِ عَرْشِ اللهِ اِلىَ قاَعِ عَرْضِ اللهِ ِبمِائَةِ اَلْفِ َاْلفِ
َالْفِ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ
باِ اللهِ اْلعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. صَنْعَتُهُ لاَتَنْقَطِعُ ِبمِائَةِ اَلْفِ
الْفِ َالْفِ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ باِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
عَزِيْمَتُهُ لاَ تَنْشَقُّ ِبمِائَةِ اَلْفِ َالْفِ َالْفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ
قُوَّة اِلاَّ باِاللهِ الْعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ.
اَللّهُمَّ اِنْ
اَحَدٌ اَرَادَنِيْ بِسُوْءٍ مِنَ اْلجِنِّ وَاْلاِنْسِ وَالْوُحُوْشِ
وَغَيْرِهِمْ مِنْ سَآئِرِ اْلمَخْلُوْقاَتِ مِنْ بَشَرٍ اَوْ شَيْطاَنٍ اَوْ
سُلْطاَنٍ اَوْ وَسْوَاسٍ، فاَرْدُدْ نَظَرَهُمْ فِى انْتِكَاسٍ، وَقُلُوْبُهُمْ
فِيْ وَسْوَاسٍ، وَاَيْدِيَهُمْ فِيْ اِفْلاَسٍ، وَاَوْبِقْهُمْ مِنَ الرِّجْلِ
اِلىَ الرَّأْسِ، لاَ فِيْ سَهْلٍ يَقْطَعُ وَلاَ فِيْ جَبَلٍ يَطْلَعُ ِبمِائَةِ
اَلْفِ َالْفِ َالْفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ باِاللهِ اْلعَلِيِّ
اْلعَظِيْمِ، وَصَلَّى الله ُعَلٰى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِه
وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ،
وَسَلاَمٌ عَلىَ اْلمُرْسَلِيْنَ، وَاْلحَمْدِلِلّهِ
رَبِّ الْعَالمَيْنَ فِيْ كُلِّ لَحْظَةٍ اَبَدًا عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضٰى
نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِّمَاتِه.
حزب البحر
اللّٰهُمَّ يآاللهُ
يَاعَلِيُّ يَاعَظِيْمُ يَاحَلِيْمُ يَاعَلِيْمُ، اَنْتَ رَبّيْ وَعِلْمُكَ حَسْبِيْ،
فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّيْ، وَنِعْمَ اْلحَسْبُ حَسْبِيْ، تَنْصُرُ مَنْ تَشَآءُوَاَنْتَ
الْعَزِيْزُالرَّحِيْمُ، نَسْأَلُكَ الْعِصْمَةَ فِى اْلحَركَاتِ وَالسَّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ
وَاْلاِرَدَاتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوْكِ وَالظُّنُوْنِ، وَاْلاَوْهَامِ
السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوْبِ، عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوْبِ{فَقَدِاْبتُلِيَ
الْمُؤْمِنُوْنَ وَزُالْزِلُوْازِالْزَالاً شَدِيْدًا،وَاِذْيَقُوْلُ اْلمُنَافِقُوْنَ
وَالَّذِيْنَ فِىْ قُلُوْبِهِمْ مَرَضٌ مَّاوَعَدَناَاللهُ وَرَسُوْلُهُ اِلاَّ غُرُوْرًا}، فَثَبِتّنْاَوَانْصُرْنَا،وَسَخِّرْلَنَاهٰذَاالْبَحْرَكَمَاسَخَّرْتَ
الْبَحْرَلِمُوْسٰى، وَسَخَّرْتَ النَّارَلِاِ بْرَاهِيْمَ وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ
وَاْلحَدِيْدَلِدَوُدَ، وَسَخَّرْتَ الرِّيحَ وَالشَّيَاطِيْنَ وَاْلجِنَّ لِسُلَيْمَانَ،
وَسَخِّرْلَنَاكُلَّ بَحْرٍهُوَلَكَ فِى اْلاَرْضِ وَالسَّمَآءِ، وَاْلمُلْكِ وَاْلمَلَكُوْتِ،
وَبَحْرَالدُّنياَوَبَحْرَاْلاٰخِرَةِ، وَسَخِّرْلَنَاكُلَّ شَيْئٍ، يَامَنْ بِيَدِهِ
مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْئٍ، كۤهٰيٰعۤصۤ
كۤهٰيٰعۤصۤ كۤهٰيٰعۤصۤ اُنْصُرْناَفَاِنَّكَ
خَيْرُالنَّاصِرِيْنَ، وَافْتَحْ لَنَافَاِنَّكَ خَيْرُاْلفَاتِحِيْنَ، وَاغْفِرْلَنَافَاِنَّكَ
خَيْرُالْغٰفِرِيْنَ، وَارْحَمْنَافَاِنَّكَ خَيْرُالرَّاحِمِيْنَ، وَارْزُقْنَا
فَإِنَّكَ خَيْرُالرَّازِقِيْنَ، وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ
الظّاِلمِيْنَ، وَهَبْلَنَا رِيْحًاطَيِّبَةً كَمَا هِيَ فِىْ عِلْمِكَ،
وَانْشُرْهَا عَلَيْنَا مِنْ خَزَآئِنِ َرْحمَتِكَ، وَاْحمِلْنَابِهَا حَمْلَ
الْكَرَامَةِ مَعَ السَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ فِى الدِّينِ وَالدُّنياَ وَاْلاٰخِرَةِ،
اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اَللّهُمَّ يَسِّرْلَنَا اُمُوْرَناَ مَعَ
رَاحَةِ لِقُلُوْبِنَا وَاَبْدَانِنَا، وَالسَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ ِفيْ
دِيْنِنَا وَدُنيْاَناَ، وَكُنْ لَنَا صَاحِبًا فِىْ سَفَرِناَ وَخَلِيْفَةً ِفيْ
آهْلِنَا، وَاطْمِسْ عَلٰى وُجُوهِ اَعْدَآئِناَ، وَامْسَخْهُمْ عَلٰى
مَكَانَتِهِمْ فَلاَيَسْتَطِيْعُوْنَ اْلمَضِيَّ وَلاَ الْمَجِيْۤءَ اِلَيْنَا { وَلَوْنَشَآءُ
لَطَمَسْنَا عَلٰى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنّٰى يُبْصِرُوْنَ،
وَلَوْ نَشَآءُ لَمَسَخْنٰهُمْ عَلٰى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَعُوْا مُضِيًّا
وَّلاَ يَرْجِعُوْنَ} {يۤسٰ، وَالْقُرْآنِ اْلحَكِيْمِ، اِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِيْنَ، عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ، تَنْزِيْلَ
الْعَزِيْزِالرَّحِيْمِ، لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ اٰبآؤُهُمْ فَهُمْ
غٰفِلُوْنَ، لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُوْنَ،
ِ انَّا جَعَلْنَا فِيْ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلٰلاً فَهِيَ اِلَى اْلاَذْقَانِ فَهُمْ
مُقْمَحُوْنَ، وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِمْ
سَدًّا فَاَغْشَيْنٰهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُوْنَ}. شَاهَتِ
الْوُجُوْهُ شَاهَتِ الْوُجُوْهُ شَاهَتِ الْوُجُوْهُ {وَعَنَتِ
الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ وَقَدْخَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا، طٰسۤ حٰمۤ عۤسۤقۤ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا
بَرْزَخٌ لاَّ يَبْغِيَانِ}. حٰمۤ
حٰمۤ حٰمۤ حٰمۤ حٰمۤ حٰمۤ حٰمۤ، حُمَّ اْلاَمْرُ وَجَآءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لاَ
يُنْصَرُوْنَ. {حٰمۤ، تَنْزِيْلُ الْكِتَابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ
التَّوْبِ شَدِيْدِ الْعِقَابِ، ذِى الطَّوْلِ لاَآِلهَ اِلاَّ هُوَ اِلَيْهِ
اْلمَصِيرُ}. بِسْمِ اللهِ بَابُنَا، تَبَارَكَ حِيْطَانُنَا، يٰسۤ سَقْفُناَ، كۤهٰيٰعۤصۤ كِفَايَتُناَ، حٰمۤ
عۤسۤقۤ حِمَيَتُناَ، {فَسَيَكْفِيْكَهُمُ
اللهُ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ} سِتْرُ
الْعَرْشِ مَسْبُوْلٌ عَلَيْنَا، وَعَيْنُ اللهِ نَاظِرَةٌ اِلَيْنَا، ِبحَوْلِ اللهِ لاَ يُقْدَرْ عَلَيْنَا. وَاللهُ مِنْ وَّرَآِئهِمْ مُحِيْطٌ، بَلْ هُوَا قُرْآنٌ
مَّجِيْدٌ، فِيْ لَوْحٍ مَّحْفُوْظٌ} {فَااللهُ خَيرُ حَافِظًا وَّهُوَ اَرْحَمُ الرَّحمِيْنَ ٣×} {اِنَّ
وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَ
الصَّالِحِيْنَ }{حَسْبِيَ اللهُ لآَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ٣×} {بِسْمِ اللهِ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَ
فِى السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمِ ٣× }
{وَلاَ
حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ } { اِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيْ يَآ
اَيُّهَاالَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْ تَسْلِيْمًا }.
{سبائكڽ اية
الكرسى دباچ دڠن ساتو كالى تاريك نفاس}
{الله ُلآ اِلٰهَ اِلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَّلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَافِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى اْلاَرْضِ مَنْ ذاَالَّذِيْ
يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا َبيْنَ اَيْدِيْهِمْ
وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَيُحُيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ اِلاَّ ِبمَاشَآءَ
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَيَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمِ}
يَا الله ُياَنُوْرُ يَاحَقُّ يَامُبِيْنُ
اُكْسُنِيْ مِنْ نُوْرِكَ، وَعَلِّمْنِيْ مِنْ عِلْمِكَ، وَاَفْهِمْنِيْ عَنْكَ،
وَاَسْمِعْنِيْ مِنْكَ َوَبصِّرْنِيْ بِكَ، وَاَقِمْنِيْ بِشُهُوْدِكَ
وَعَرِّفْنيْ الطَّرِيْقَ اِلَيْكَ، وَهَوِّنْهَا عَلَيَّ بِفَضْلِكَ وَاَلْبِسْنِيْ
لِبَاسَ التَّقْوَى مِنْكَ، اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ، يَاسَمِيْعُ
يَاعَلِيْمُ يَاحَلِيْمُ يَاعَلِيُّ يَاعَظِيْمُ يَآاللهُ، اِسْمَعْ دُعَآئِيْ بِخَصَآئِصِ
لُطْفِكَ اٰمِيْنَ. {اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّاۤمَّاتِ كُلِّهَا مِنْ شَرِّمَاخَلَقَ ٣×} يَاعَظِيْمَ السُّلْطَانِ،
يَاقَدِيْمَ اْلاِحْسَانِ، يَادَاۤئِمَ النَّعْمَآءِ، يَابَاسِطَ الرِّزْقِ،
يَاكَثِيرَاْلخَيْرَاتِ، يَاوَاسِعَ الْعَطَآءِ، يَادَافِعَ الْبَلآءِ، وَيَا
َسمِيْعَ الدُّعَاءِ، يَاحَاضِرًا لَيْسَ بِغَآئِبِ، يَامَوْجُوْدًا عِنْدَ
الشَّدَاۤئِدِ، يَاخَفِيَّ اللُّطْفِ، يَالَطِيْفَ الصُّنْعِ، يَاحَلِيْمًا
لاَيَعْجَلُ، اِقْضِيْ حَاجَتِيْ..... بِرَحْمَتِكَ يَاۤ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
اَللّهُمَّ اِنَّكَ تَعْلَمُ مَانَحْنُ فِيْهِ وَمَا نَطْلُبُهُ وَنَرْتَجِيْهِ
مِنْ رَحْمَتِكَ فِيْ اَمْرِناَ كُلِّهِ، فَيَسِّرْلَنَا مَاَنحْنُ فِيْهِ مِنْ
سَفَرِناَ وَمَاَنطْلُبُهُ مِنْ حَوَاۤئِجِنَا، وَقَرِّبْ عَلَيْنَا اْلمَسَافَاتِ،
وَسَلِّمْنَا مِنَ الْعِلَلِ وَاْلآفاَتِ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا اَكْبَرُ هَمِّناَ وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلاَ تُسَلِّطْ
عَلَيْنَا مَنْ لاَّ يَرْحَمُنَا، بِرَحْمَتِكَ يَاۤاَرْحَمَ الرَّاحمِيْنَ،
وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
حزب النصر للسيد عبد القادر الجيلانى
بِسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيْمِ
اِلٰهِيْ
اَسْأَلُكَ غَمْسَةً ِفيْ بَحْرِنُوْرِ هَيْبَتِكَ اْلقَاهِرَةِ الْبَاهِرَةِ
الظَّاهِرَةِ الْبَاطِنَةِ الْقَادِرَةِ اْلمُقْتَدِرةِ حَتَّى يَتَلَأْلَأَوَجْهِيَ
بِشُعَاعَاتٍ مِنْ نُوْرِ هَيْبَتِكَ،تَخْطَفُ عُيُوْنَ اْلحَسَدَةِ وَاْلمَرَدَةِ
وَالشَّيَاطِيْنِ مِنَ اْلاِنْسِ وَالْجِنِّ اَجْمَعِيْنَ، فَلاَيَرْشُقُوْنِيْ
بِسِهَامِ حَسَدِهِمْ وَمَكَايِدِهِمُ الْبَاطِنَةِ وَالظَّاهِرَةِ، وَتَصِيْرُ
اَبْصَارُهُمْ خَاشِعَةً لِرُؤْيَتِيْ، وَرِقَابُهُمْ خَاضِعَةً لِسَطْوَتِيْ، وَاحْجُبْنِى الّلهُمَّ بِالْحِجَابِ
الَّذِيْ بَاطِنُهُ النُّوْرُ فَتَبْتَهِجَ اَحْوَالِيْ بِاُنْسِه وَتَتَأيدَ
اَقْوَالِيْ وَاَفْعَالِيْ بِحِسِّه، وَظَاهِرُهُ النَّارُ فَتَلْفَحَ وُجُوْهَ
اَعْدَآئِيْ لَفْحَةً تَقْطَعُ مَوَآدَّهُمْ عَنِّيْ. حَتَّى يَصُدُّوْا عَنْ
مَوَارِدِهِمْ خَاسِئِيْنَ خَاسِرِيْنَ خَائِبِيْنَ خَاشِعِيْنَ خَاضِعِيْنَ
مُتَذَلِّلِين يُوَلُّوْنَ اْلأَدْبَارَ وَيُخَرِّبُوْنَ الدِّيَارَ ُيخَرِّبُوْنَ
بُيُوْتَهُمْ بِاَيْدِيْهِمْ وَاَيْدِى اْلمُؤْمِنِيْنَ. وَاَسْئلُكَ الّلهُمَّ
بِاْسمِكَ النُّوْرِ الَّذِى احْتَجَبَ بِه قِوَامُ نَا مُوْسِ اْلاَنْوَارِ،
وَوَجْهِكَ النُّوْرِ الَّذِى احْتَجَبْتَ بِه عَنْ اِدْرَاكِ اْلاَبْصَارِ، اَنْ
تَحْجُبَنِيْ بِاَنْوَارِ اَسْمَآئِكَ
فِيْ اَنْوَارِ َاسْرَارِكَ حِجَابًا كَثِيْفًا يَدْفَعُ عَنِّيْ كُلَّ نَقْصٍ
ُيخَالِطُنِيْ فِيْ جَوْهَرِيَّتِيْ اَوْفِيْ عَرَضِيَّتِيْ، وَيحُوْلُ بَيْنِيْ
وَبَيْنَ مَنْ اَرَادَنِيْ بِسُوْءٍ اَوْ اَرَادَماَ تُحْيِيْنِيْ بِه مِنْ
فَضَآئِلِكَ الَّتِيْ مَنَحْتَنِيْ بِهَا وَفَوَاضِلِكَ الَّتِيْ غَمَرْتَنِيْ
فِيْهَا وَمَااِلَّيَّ وَعَلَيَّ وَبِيْ وَلِيْ وَعَنِّيْ وَفِيَّ، فَاِنَّكَ
دَافِعُ كُلِّ سُوْءٍۤ وَمَكْرُوْهٍ وَاَنْتَ عَلٰى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. يَا مُنَوِّرَ كُلِّ نُوْرٍ اَلْبِسْنِيْ مِنْ نُوْرِكَ
لِبَاسًا يُوَضِّحُ لِيْ مَاالْتَبَسَ عَلَيَّ مِنْ اَحْوَالِيْ الْبَاطِنَةِ
وَالظَّاهِرَةِ وَاطْمِسْ اَنْوَارَ اَعْدَآئِيْ وَحُسَّادِيْ حَتّى
لاَيَهْتَدُوْآ اِلَيَّ اِلاَّ بِاذُّلِّ وَاْلاِنْقِيَادِ وَاْلهَلَكَةِ
وَالنَّفَادِ فَلاَ تَبْقٰى مِنْهُمّ بَاقِيَةٌ بَاغِيَةٌ طَاغِيَةٌ عَاتِيَةٌ،
اِقْمَعْهُمْ عَنِّيْ بِالزَّباَنِيَةِ وَهُدَّ اَرْكَانَهُمْ بِاْلمَلآئِكَةِ
الثَّماَنِيَةِ، وَخُذْهُمْ مِنْ كُلِّ
نَاحِيَةٍ بِحَقِّ كُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ َسَمَّيْتَ بِهٖ نَفْسَكَ اَوْ
اَنْزَلْتهُ فِيْ كِتاَبِكَ اَوْ عَلَّمْتَه اَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ اَوِسْتَأْثَرْتَ بِهٖ فِيْ عِلْمِ
الْغَيْبِ عِنْدَكَ وَبِحَقِّكَ عَلَيْكَ وَبحِقِّكَ عَلٰى كُلِّ ذِيْ حَقٍّ
عَلَيْكَ، يَاحَقُّ يَامُبِيْنُ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَآاللهُ يَاَربَّاهُ يَاغِيَاثَاهُ،
اَسْئَلُكَ بِأَسْمَآئِكَ اْلحُسْنٰى وَبصِفَاتِكَ التَّامَّاتِ اْلعُلْيَا،
ِبجَدِّكَ اْلأَعْلٰى، وَبِعَرْشِكَ
وَمَاحَوَى ، وَبِمَنْ عَلٰى الْعَرْشِ اسْتَوَى، وَعَلَى اْلمُلْكِ
احْتَوَى، وَبِمَنْ دَنَا فَتَدَلّٰى، فَكَانَ
قَابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنىٰ، اَنْ تُطْلِعَ شَمْسَ اْلهَيْبَةِ اْلقَاهِرَةِ الْبَاهِرَةِ
الظَّاهِرَةِ اْلقَادِرَةِ اْلمُقْتَدِرَةِ عَلٰى وَجْهِيْ حَتّى يَعْمٰى بِهَا
كُلُّ شَاخِصٍ اِلَيَّ بِعَيْنِ الْعَدَاوَةِ وَاْلاِزْدِرَآءِ
وَاْلاِسْتِهْزَآءِ فَتُدْبِرَه عِنْدَ
اِقْبَالِه اِلَيَّ مُشَرَّدً بِااْلمَخَاوِفِ اْلمُهْلِكَةِ وَاْلبَوَاۤئِقِ اْلمُدْرِكَةِ فَتُحِيْطَ بِهِمْ اِحَاطَتَكَ
بِكُلِّ شَيْءٍ حَتّى لاَتَبْقٰى مِنْهُمْ بَاقِيَةٌ، وَلاَ َيجِدُوْا مِنْهَا
وَاقِيَةٌ. بِسْمِ اللهِ مِنْ قُدَّا مِنَا، بِسْمِ اللهِ مِنْ وَّرَآئِناَ، بِسْمِ اللهِ مِنْ فَوْقِناَ، بِسْمِ اللهِ مِنْ تَحْتِناَ، بِسْمِ اللهِ عَنْ َاْيمَانِناَ، بِسْمِ اللهِ عَنْ َشمَآئِلِناَ، يَاسَيِّدَناَ ياَمَوْلَنَا فاَسْتَجِبْ دُعَآئَناَ
وَاَعْطنا سُؤْلَناَ، فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا
وَاْلحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، وَاللهُ مِنْ وَّرَآئِهِمْ مُحِيْطٌ، بَلْ
هُوَا قُرْآنٌ مَجِيْدٌ، فِيْ لَوْحٍ َمحْفُوْظٍ، اِنْ نَّشَأْ نُنَزِّلْ
عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَآءِ اٰيَةً فَظَلَّتْ اَعْناَقُهُمْ لَهَا
خاَضِعِيْنَ وَاْلحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
يَآاللهُ ياَرَحْمٰنُ ياَرَحِيْمُ ياَحَيُّ
ياَقَيُّوْمُ كۤهيٰعٰۤصۤ ياَوَدُوْدُ ياَمُسْتَعَانُ حٰمۤ عۤسۤقۤ،
وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
حزب الامام النووي
دباچ فاڬي دان سورى
بِسْمِ اللهِ اللهُ اَكْبَرْ، اَقُوْلُ عَلٰى نَفْسِيْ
وَعَلٰى دِيْنِيْ وَعَلٰى اَهْلِيْ وَعَلٰى اَوْلاَدِيْ وَعَلٰى مَالِيْ وَعَلٰى
اَصْحَابِيْ وَعَلٰى اَدْياَنِهِمْ وَعَلٰى اَمْوَاِلهِمْ اَلْفَ لاَحَوْلَ وَلاَ
قُوَّة َاِلاَّبِااللهِ اْلعَلِيِ الْعَظِيْمِ.
بِسْمِ اللهِ اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ، اَقُوْلُ عَلٰى
نَفْسِيْ وَعَلٰى دِيْنِيْ وَعَلٰى اَهْلِيْ وَعَلٰى اَوْلاَدِيْ وَعَلٰى مَالِيْ
وَعَلٰى اَصْحَابِيْ وَعَلٰى اَدْياَنِهِمْ وَعَلٰى اَمْوَاِلهِمْ اَلْفَ اَلْفِ
لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّة َاِلاَّبِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ،
بِسْمِ اللهِ اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ ، اَقُوْلُ عَلٰى نَفْسِيْ وَعَلٰى دِيْنِيْ
وَعَلٰى اَهْلِيْ وَعَلٰى اَوْلاَدِيْ وَعَلٰى مَالِيْ وَعَلٰى اَصْحَابِيْ
وَعَلٰى اَدْياَنِهِمْ وَعَلٰى اَمْوَاِلهِمْ اَلْفَ اَلْفِ اَلْفِ لاَحَوْلَ
وَلاَقُوَّةَ اِلاَّباِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ،
بِسْمِ اللهِ وَبِااللهِ وَمِنَ اللهِ وَاِلىَ اللهِ وَعَلَى اللهِ وَفِى اللهِ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ
اِلاَّبِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، بِسْمِ اللهِ عَلٰى دِيْنِيْ وَعَلٰى نَفْسِيْ، بِسْمِ اللهِ عَلٰى ماَلِيْ وَعَلٰى اَهْلِيْ
وَعَلٰى اَوْلاَدِيْ وَعَلٰى اَصْحَابِيْ، بِسْمِ اللهِ عَلٰى شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ
َربِّيْ، بِسْمِ اللهِ رَبِّ السَّموَٰاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ اْلاَرْضِيْنَ السَّبْعِ وَرَبِّ
الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ،
{بِسْمِ اللهِ لاَ يَضُرُّ مَعَ اْسمِهِ شَيْءٌ
فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَآءِ وَهُوَالسَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ٣×}
{بِسْمِ اللهِ خَيْرِ اْلاَسْمَآءِ فِى
اْلاَرْضِ وَفِى السَّمَآءِ، بِسْمِ اللهِ اَفْتَتِحُ وَبِه اَخْتَتِمُ، اَللهُ اَللهُ، اَللهُ رَ بِّي لاَ ُاشْرِكُ بِه اَحَدًا،
اَللهُ
اَللهُ، اَللهُ لاَ اِلٰهَ اِلاَّهُوْ، اَللهُ اللهُ، اَللهُ اَعَزُّ وَاَجَلُّ وَاَكْبَرُ ِممَّاۤ اَخَافُ وَاَحْذَرُ ٣×} اَللّهُمَّ اِنِّيْ اَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ
نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ غَيْرِيْ وَمِنْ شَرِّ ماَخَلَقَ َربِّيْ، بِكَ اللّٰهُمَّ اَحْتَرِزُ مِنْهُمْ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ اَدْرَأُفِيْ ُنحُوْرِهِمْ،
وَبِكَ اللّٰهُمَّ اَعُوْذُ مِنْ شُرُوْرِهِمْ،
وَأَسْتَكْفِيْكَ اِيَّاهُمْ وَاُ قَدِّمُ بَيْنَ يَدَيَّ وَاَيْدِيْهِمْ
وَاَيْدِى مَنْ اَحَاطَتْهُ عِنَايَتِيْ، وَشَمِلَتْهُ اِحَاطَتِيْ.
{بِسْمِ اللهِ الرّحمٰنِ الرَّحِيْمِ، قُلْ هُوَ
اللهُ
اَحَدٌ، اللهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُوْلَدْ، وَلَمُ يَكُنْ لَّه كُفُوًّا اَحَدٌ ٣×} وَمِثلُ ذَالِكَ عَنْ َيمِيْنِيْ
وَعَنْ اَيْمَانِهِمْ، وَمِثْلُ َذالِكَ عَن شِمَالِيْ وَعَنْ َشمَآئِلِهِمْ،
وَمِثْلُ ذٰلِكَ اَمَامِيْ وَاَمَامَهُمْ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ خَلْفِيْ وَمِنْ
خَلْفِهِمْ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ فَوْقِيْ وَمِنْ فَوْقِهِمْ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ
مِنْ تَحْتِيْ وَمِنْ َتحْتِهِمْ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مُحِيْطٌ بِيْ وَبِهِمْ وَبِمَااَحَطْناَبِه،
اَللّٰهُمَّ اِنّيْ اَسْأَلُكَ لِيْ وَلَهُمْ
مِنْ خَيْرِكَ ِبخَيرِكَ الَّذِيْ لاَيَمْلِكُهُ غَيْرُكَ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِيْ وَاِيَّاهُمْ ِفيْ
حِفْظِكَ وَعِيَاذِكَ وَعِباَدِكَ وَعِياَلِكَ وَجِوَارِكَ وَاَمْنِكَ
وَاَمَانَتِكَ وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ وَسِتْرِكَ وَلُطْفِكَ مِنْ كُلِّ
شَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ وَاِنْسٍ وَجَآنٍّ وَبَاغٍ وَحَاسِدٍ وَسُبُعٍ وَحَيَّةٍ
وَعَقْرَبٍ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَآبّةٍ اَنْتَ اٰخِذٌ بِنَصِيَتِهَا اِنَّ
َربِّيْ عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ، حَسْبِيَ
الرَّبُّ مِنَ اْلمَرْبُوْبِيْنَ، حَسْبِيَ اْلخَالِقُ مِنَ
اْلمَخْلُوْقِيْنَ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ اْلمَرْزُوْقِيْنَ، حَسْبِيَ السَّاتِرُ
مِنَ اْلمَسْتُوْرِيْنَ، حَسْبِيَ النَّاصِرُ مِنَ اْلمَنْصُوْرِيْنَ، حَسْبِيَ
الْقاَهِرُ مِنَ اْلمَقْهُوْرِيْنَ، حَسْبِيَ الَّذِيْ هُوَ حَسْبِيْ، حَسْبِيَ مَنْ
لَمْ يَزَلْ حَسْبِيْ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ، حَسْبِيَ اللهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِه، اِنَّ وَلِيِّيَ
اللهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتاَبَ
وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّاِلحِينَ، وَاِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْناَ بَيْنَكَ
وَبَيْنَ الَّذِيْنَ لاَيُؤْمِنُوْنَ باِاْلاٰخِرَةِ حِجَاباً مَّسْتُوْرًا، وَجَعَلْناَ
عَلٰى قُلُوْبِهِمْ اَكِنَّةً اَنْ يَّفْقَهُوْهُ وَفِيْ اٰذَانِهِمْ وَقْرًا
وَاِذَا ذَكَرْتَ رَبُّكَ فِى اْلقُرْآنِ وَحْدَه وَلَوْا عَلٰى اَدْباَرِهِمْ
نُفُوْرًا، {فَاِنْ تَوَلَّوْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لآاِلٰهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ٣×} وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ
بِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، وَصَلَّى
اللهُ عَلٰى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ
اْلاُمِّيِّ وَعَلٰى اٰلِه وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
كمودين مانيوف مسڠ٢ تيڬا كالى ككنن، ككيري، كموك، كبلاكڠ
خَبَأْتُ
نَفْسِيْ فِيْ خَزَآئِنِ بِسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيْمِ،
اَقْفَاُلهَا ثِقَتِيْ بِااللهِ، مَفاَتِيْحُهاَ لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّة َاِلاَّ باِ اللهِ، اُدَافِعُ بِكَ اللّٰهُمَّ عَنْ نَفْسِيْ ماَ اُطِيْقُ وَمَالاَ
اُطِيْقُ لاَطاَقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ اْلخاَلِقِ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ، ِبخَفِيِّ
لُطْفِ اللهِ، بِلَطِيْفِ صُنْعِ اللهِ، ِبجَمِيْلِ سِترِى اللهِ، دَخَلْتُ ِفيْ كَنَفِ اللهِ ، تَشَفَعْتُ بِسَيِّدِناَ رَسُوْلِ
اللهِ، تَحَصَّنْتُ ِبأَسْمَآءِ اللهِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ، اِدَّخَرْتُ اللهِ لِكُلِّ شِدَّةٍ، اَللّٰهُمَّ مَنِ اْسمُهُ مَحْبُوْبٌ، وَوَجْهُهُ مَطْلُوْبٌ،
اِكْفِنِيْ مَاقَلْبِيْ مِنْهُ مَرْهُوْبٌ، َانْتَ غَالِبٌ غَيْرُ مَغْلُوْبٍ،
وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّالِٰهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ،
كمودين ممباچ :
حَسْبُناَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ٧٠×
وَاُفَوِّضُ
اَمْرِيْ ۤاِلىَ اللهِ، اِنَّ اللهَ بَصِيْرٌ بِا اْلعِبَادِ ١١×
بسم الله الرحمن الرحيم
الورد اللطيف من أذكار الصباح
والمساء
جمعه الإمام العلامة الحبيب
عبدالله بن علوي الحداد باعلوي
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
سبلوم ممباچ ورد اللطيف ترلبيه داهولو ممفرهاتيكن فروبهان كلمة
سواقتو دباچ فاڬي اتو سوري
فاڬي
|
أصبحت
|
أصبحنا
|
هذا اليوم
|
النشور
|
سوري
|
أمسيت
|
أمسينا
|
هذا الليلة
|
المصير
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحَمٰنِ الرَّحِيْمُ
قُلْ هُوَاللهُ اَحَدٌ،
اللهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدُ، وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ، كُفُوًّا اَحَدٌ {٣×}
بِسْمِ اللهِ الرَّحَمٰنِ الرَّحِيْمُ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ ، وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِفِ الْعُقَدِ، وَمِنْ
شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدٍ {٣×}
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَابِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ ، اِلٰهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ
الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ،
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ {٣×}
رَبِّ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيْنِ وَأَعُوْذُ
بِكَ رَبِّ أَنْ يَّحْضُرُوْنَ {٣×}
أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَّأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُوْنَ
* فَتَعَالَى اللهُ الْمُلِكُ الْحَقُّ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمِ * وَمَنْ يَّدْعُ مَعَ
اللهِ إِلَهَاً آخَرَ لَا بُرْهَانَ
لَهٗ بِهٖ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ
رَبِّهٖ إِنَّهُ
لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُوْنَ * وَقُلْ رَّبِّ اغْفِرْ
وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرٌ الرَّاحِمِيْنَ ، فَسُبْحَانَ الله حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ * وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا
وَحِيْنَ
تُظْهِرُوْنَ * يُخْرِجُ الْحَيّ
مِن الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ
الْحَيِّ وَيُحْيِيَ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُوْنَ
أَعُوْذُ
بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ
مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ {٣×}
لَوْ أَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْآنَ عَلٰى جَبَلٍ
لَّرَأَيْتَهٗ خَاشِعًا
مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللهِ
وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ * هُوَ اللهُ
الَّذِيْ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ
الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمِ *
هُوَ اللهُ الَّذِيْ
لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ
الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرْ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ، هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ
الْأَسْمَاۤءُ الْحُسْنٰى يُسَبِّحُ لَهٗ
مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزٌ الْحَكِيْمِ ، سَلَامٌ
عَلٰى نُوْحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ إِنَّـا كَذٰلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِيْنَ إِنَّـه مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ
أَعُوْذُ
بِكَلِمَاتِ اللهِ
التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ {٣×}
* بِسْمِ
اللهِ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ
اسْمِهٖ شَيْءٌ فِى الْأَرْضِ وَلَا فِى السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمِ {٣×}
* اَللّٰهُمَّ
إِنِّيْ أَصْبَحْتُ
مِنْكَ فِيْ نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ فَــأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَليَّ وَعَافِيَتَكَ
وَسِتْرَكَ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ{٣×}
* الّٰلهُمَّ
إِنِّيْ أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ
عَرْشِكَ وَمَلَآئِكَتَـكَ
وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ أَنَّـكَ أَنْتَ اللهُ
لَآ إِلٰهَ اِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً
عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ {٤×}
* اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِيْ نِعَمَه وَيُكَافِئُ مَزِيْدَه {٣×}
* آمَنْتُ بِاللّٰهِ
الْعَظِيْمِ وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقٰى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ
سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ {٣×}
* رَضِيْتُ بِاللّٰهِ
رَبـًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِيْناً وبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّـا وَّرَسُوْلاً {٣×}
* حَسْبِيَ اللهُ لَآ اِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ {٧×}
* اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَّآلِهٖ وصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ {١٠×}.
اللّٰهُمَّ
إِنِّيْ اَسْأَلُكَ مِنْ فُجَـآءَةِ الْخَيْرِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فُـجَاءَةِ
الشَرِّ * اللّٰهُمَّ
أَنْتَ رَبِّيْ لَآ اِلٰهَ إِلَّا اَنْتَ خَلَقْتَنِيْ، وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا
عَلٰى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ،
أَبُؤُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُؤُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْ لِيْ فَـإِنَّـه لَا يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا اَنْتَ *
اللّٰهُمَّ
أَنْتَ رَبِّيْ لَآ اِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ
الْعَظِيْمِ، مَا شَآءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ اْلعَلِيِ الْعَظِيْمِ *
أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلٰى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ، وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا * اللّٰهُمَّ
إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَآبَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ
بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّيْ عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمِ * يَا حَيُّ يَا قَيـُّوْمُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ،
وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ، أَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ، وَلَا تَكِلْنِيْ
إِلٰى
نَفْسِيْ طَرْفَةَ عَيْنٍ *
اللّٰهُمَّ
إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنْ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ
وَالْكَسَلْ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ
الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ * اللهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِى الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ * اللّهُمَّ اِنِّيْ
أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةِ وَالْمُعَافَاةِ الدَّآئِمَةِ فِيْ دِيْنِيْ
وَدُنْيَايَ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ * اللّٰهُمَّ اسْتُرْ
عَوْرَاتِيْ وَآمِنْ رَّوْعَاتِيْ * اللّٰهُمَّ احْفِظْنِيْ
مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ شِمَالِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ،
وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ
تَحْتِيْ* اللّٰهُمَّ أَنْتَ
خَلَقْتَنِيْ وَأَنْتَ تَهْدِيْنِيْ وَأَنْتَ تُطْعِمُنِيْ وَأَنْتَ تَسْقِيْنِيْ
وَاَنْتَ تُمِيْتُنِيْ وَأَنْتَ تُحْيِيْنِيْ وَأَنْتَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
* أَصْبَحْنَا
عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ وَعَلٰى كَلِمَةِ الْإِخْلَاصِ وَعَلٰى دِيْنِ نَبِيِّنَامُحَمَّدٍ
صَلَّى الله عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ وَعَلٰى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْرَاهِيْمَ حَنِيْفًا مُّسْلِمًا وَّمَا كَانَ
مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ * اللّٰهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أَمْسَيْنَا
وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوْتُ وَعَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ وَإِلَيْكَ النُّشُوْرُ * أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ
الْمُلْكُ ِلله وَالْحَمْدُ
لِلّٰهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ * اللّٰهُمَّ إِنِّيْ
اَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُوْرَهُ وَبَرْكَتَهُ وَهُدَاهُ
* اللّٰهُمَّ
اِنِّيْ اَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ وَخَيْرَ مَا فِيْهِ وَخَيْرَ مَا قَبْلَهُ
وَخَيْرَ مَا بَعْدَهُ ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هٰذَا الْيَوْمِ وَشَرِّ مَا
فِيْهِ وَشَرِّ مَا قَبْلَهُ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ *
اللّٰهُمَّ
مَا أَصْبَحَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ اَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا
شَرِيْكَ لَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلٰى ذٰلِكَ.
سُبْحَانَ
اللهِ وَبِحَمْدِهٖ عَدَدَ خَلْقِهٖ
وَرِضٰى نَفْسِهٖ وَزِنَةَ عَرْشِهٖ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهٖ {٣×}
* سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهٖ عَدَدَ خَلْقِهٖ
وَرِضٰى نَفْسِهٖ وَزِنَةَ عَرْشِهٖ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهٖ {٣×}
* سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِى السَّمَآءِ، سُبْحَانَ
اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِى
الْأَرْضِ، سُبْحَانَ اللهِ
عَدَدَ مَا بَيْنَ ذٰلِكَ، سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ* اَلْحَمْدُ لِلّهِ عَدَدَ
مَا خَلَقَ فِى السَّمَآءِ، الْحَمْدُ لِلّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِى الْأَرْضِ، الْحَمْدُ لِلّهِ
عَدَدَ مَا بَيْنَ ذٰلِكَ، الْحَمْدُ لِلّهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ*
لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللهُ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِى السَّمَآءِ، لَا اِلٰهَ
اِلَّا اللهُ عَدَدَ
مَا خَلَقَ فِى الْأَرْضِ، لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللهُ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذٰلِكَ، لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللهُ عَدَدَ
مَا هُوَ خَالِقٌ* اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِى السَّمَآءِ،
اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِى الْأَرْضِ،
اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذٰلِكِ، اللهُ
أَكْبَرُ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ* لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ عَدَدَ
مَا خَلَقَ فِى السَّمَآءِ، لَا حَوْلَ وَلَا
قُوَّة اِلَّا بِاللهِ
الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِى الْأَرْضِ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِ الْعَظِيْمِ عَدَدَ
مَا بَيْنَ ذٰلِكَ، لاَ حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ
اِلَّا بِاللهِ
الْعَلِيِ الْعَظِيْمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ *
لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَه لَا شَرِيْكَ لَه، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيْرٌ، عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ {٣×}
*
اَللّٰهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِّفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللهِ عَدَدَ مَا فِيْ عِلْمِ اللهِ صَلَاةً
وَسَلَاماً دَآئِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ
أَلْفَ مَرَّةٍ{٣×}
وفي
المساء: بدل أصبحت : أمسيت ، وبدل النشور :المصير، وبدل اليوم : الليلة.
الراتب الحداد
للحبيب عبد الله بن علوي الحدا
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ،
اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، ماَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ،
اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ
الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ. آمِيْنِ
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ
عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ
وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ.
آمَنَ الرَّسُوْلُ
بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ
رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.
لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ
عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا
وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا
وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
لاَ إِلَهَ إِلاَّ
اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي
وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {٣×}
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّهِ وَلاَ اِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ {٣×}
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحاَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ {٣×}
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا
وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ {٣×}
اَللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ {٣×}
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ
اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ {٣×}
بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَـآءِ
وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ {٣×}
رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْـلاَمِ دِيْنـًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّـًا {٣×}
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ اللهِ {٣×}
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْناَ إِلَى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا {٣×}
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا {٣×}
ياَ ذَا الْجَلاَلِ
وَالإِكْراَمِ أَمِتْناَ عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ {٧×}
ياَ قَوِيُّ ياَ مَتِيْـنُ إَكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ {٣×}
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ {٣×}
يـَا عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ يـَا عَلِيْمُ يـَا قَدِيْرُ
يـَا سَمِيعُ يـَا
بَصِيْرُ يـَا لَطِيْفُ يـَا خَبِيْرُ {٣×}
ياَ فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ
وَيَرْحَمُ {٣×}
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ {٤×}
لاَ إِلَهَ إِلاَّ
اللهُ {٥٠×}
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلَى
عَنْ اَهْلِ
بَيْتِه الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ اْلاَكْرَمِيْنَ
وَاَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ اُمَّهاَتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ
ِالىٰ يَوْمِ الدِّيْنَ وَعَنَّا مَعَهُمْ
وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّحمِيْنَ
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ، اَللهُ الصَّمَـدُ، لَمْ
يَلِـدْ وَلَمْ يٌوْلَـدْ، وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـدٌ {١×}
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَرِّ
النَّفَّاثَاتِ فِى الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ ِاذَا حَسَدٍ.
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ
النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ
الْخَنَّاسِ، اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
الفاتحة : اِلىَ
رُوْحِ سَيِّدِناَ وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ
عَبْدِاللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ
وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ، وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى
اللهِ اَحْمَدَبْنِ عِيْسٰى وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ، اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ
وَيُضَاعِفُ حَسَنَاتِهِمْ، وَيَحْفَظُنَا بِجَاحِهِمْ، وَيَنْفَعُنَابِهِمْ، وَيُعِيْدُ
عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ
فِى الدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ {الفاتحة}
الفاتحة : اِلَى رُوْحِ
سَيِّدِنَا الاُسْتَاذِ الْأَعْظَامِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيْ
بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهِمْ، وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا اٰلِ اَبِيْ عَلْوِيْ
وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ، اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ
فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ، وَيُضَاعِفُ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظُنَا
بِجَاحِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ
وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الِّديْنِ وَالُّدنْيَا وَالْاٰخِرَةِ
{الفاتحة}
الفاتحة : اِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَةِ اَيْنَمَا كَانُوْ وَحَلَّتْ
اَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ ويُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ،
وَيُضَاعِفُ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظُنَا بِجَاحِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ
عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ
فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ {الفاتحة}
الفاتحة : اِلَى رُوْحِ
سَيِّدنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الْاِرْشَادْ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلَادِ
الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلْوِى بْنِ
الْحَدَّادْ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ،
وَيُضَاعِفُ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظُنَا بِجَاحِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ
عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ
فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ {الفاتحة}
الفاتحة : اِلَى اَرْوَاحِ
كَآفَّةِ عِبَادَاللهِ الصَّالِحِيْنَ وَوَالِدِيْنَ
وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَاَمْوَاتِ هٰذِهِ
الْبَلْدَةِ مِنْ اَهْلِ لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللهِ اَجْمَعِيْنَ، وَاِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَاَحْيَاءِهِمْ
اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْ
حَمُهُمْ وَيُفَرِّجُ كُرُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُهُمْ وَيَشْفِيْ مَرْضَاهُمْ
وَيَجْمَعُ شَمْلَهُمْ عَلَى الْهُدٰى وَيُؤَلِّفُ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَيُوَلِّيْ عَلَيْهِمْ
خِيَارَهُمْ وَيَصْرِفُ عَنْهُمْ شِرَارَهُمْ، وَيَكْفِيْنَا وَاِيَّاهُمْ شَرَّ
الْفِتَنِ وَالْمِحَنِ وَالْمُؤْذِيِّيْنَ وَالْمُتَعَدِّيِيْنَ مِنْ قَرِيْبٍ اَوْ
بَعِيْدٍ وَيُرْخِيْ اَسْعَارَهُمْ وَيُغْزِرُ اَمْطَارَهُمْ وَيُعْطِيْ كُلَّ سَآئِلٍ
مِنَّا وَمِنْكُمّ سُؤْلَه، عَلٰى مَايَرْضَى اللهُ وَرَسُوْلُهُ، وَيَفْتَحُ عَلَيْنَا فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ وَيَخْتِمُ
لَنَا بِالْحُسْنٰى، وَهُوَ رَاضٍ عَنَّا فِيْ خَيْرٍ وَّلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَاِلَى
حَضْرَةِ النَّبِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {الفاتحة}
دان سسوداه ممباچ
الفاتحة هنداقله ماڠكت كدوا تاڠنث سرت بردعاء افا يڠ دمينت
اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُبِكَ
مِنْ سَخٰتِكَ وَالنَّارِ {٣×}
{يَاعَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لَا تَهْتَكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَعْفُ
عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا ٣×}
{جَزَاللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ خَيْرًا، جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّم َمَاهُوَ اَهْلُهُ ٣×}
{ جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ اَفْضَلَ مَاجَزٰى نَبِيًّا عَنْ اُمَّتِهٖ ٣×}
يَا اَللهُ بِهَا يَا اللهُ بِهَا يَا اللهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ ٣×}
الراتب العطاس
اَلْفَاتِحَة : اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ {الفاتحة}
اَعُوْذُبِا للهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَا نِ الرَّجِيْمِ
{٣×}
{ لَوْاَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ
خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وِتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا
لِلنَاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّ هُوَعَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ
هُوَاْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْزُاْمجَبَارُ
اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّايُشْرِ كُوْنَ هُوَاللهُ اْمخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُلَهُ اْلاَسْمَاءُ اْمحُسْنَى
يُسَبِّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وِاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُاْمحَكِيْمِ } اَعُوْذُبِاللهِ السَّمِيْحِ اْلعَلِيْمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
{٣×}اَعُوْذُ
بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّا مَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ{٣×}بِسْمِ
اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُرُّمَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ
السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ {٣×} بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ{١٠×} بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ {٣×} بِسْمِ
اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ.بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا بِاللهِ {٣×} بِسْمِ اللهِ آمَنَّابِاللهِ. وَمَنْ يُؤْ مِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ
{٣×}سُبْحَانَ اللهِ عَزَّاللهِ. سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهِ {٣×} سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ.سُبْحَانَ
اللهِ الْعَظِيْمِ {٣×} سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُلِلَّهِ وَلآ
اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ {٤×} يَالَطِيْفًا
بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ. اُلْطُفْ بِنَايَالَطِيْفُ,يَاعَلِيْمُ
يَاخَبِيْرً {٣×} يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَافِيْمَانَزَلْ
اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَاوَ الْمُسْلِمِيْنَ {٣×} لآ اِلَهَ
اِلاَّ اللهُ {٤٠×} مُحَمَّدٌ
رَسُوْلُ اللهَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ {٧×} اَللّٰهُمَّ صَلِّ
عَلَّى مُحَمَّدٍ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ
وَسَلِّمْ {١٠×} اَسْتَغْفِرَاللهَ {١١×} تَائِبُوْنَ
اِلَى اللهِ
{٣×}
يَا اللهُ بِهَا.يَااَللهُ
بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ
{٣×}غُفْرَا نَكَ رَبَّنَا
وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ لاَيُكَلِفُ
اللهُ نَفْسًا
اِلاَّ وُسُعَهَا لَهَا مَا اكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا
مَا اكَتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَا خِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْ
نَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ
عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا
لاَ طَا قَةَلَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ
مَوْلاَ نَا فَانْصُرْنَاعَلَى اْلقَوْمِ اْلكَافِرِيْنَ
اَلْفَاتِحَة : اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَاوَ حَبِيْبِنَاوَ شَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ ، بِاَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَ يَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِ هِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآ خِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْ بِهِمْ وَيَرْزُ قُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَافِى زُمْرَ تِهِمْ . فِى خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ ، بِسِرِ الْفَا تِحَةْ
اَلْفَاتِحَة : اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَاوَ حَبِيْبِنَاوَ شَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ ، بِاَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَ يَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِ هِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآ خِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْ بِهِمْ وَيَرْزُ قُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَافِى زُمْرَ تِهِمْ . فِى خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ ، بِسِرِ الْفَا تِحَةْ
اَلْفَاتِحَةَ
: اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَا
جِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدْ
بِنْ عِيْسَى وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَااْلاُ سْتَاذِ اْلاَعْظَمِ
اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ
وَاُصُوْلِهِمَا وَفُرُوْعِهِمَا وَذَوِىْ
الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمَا
اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ
يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْ حَمُهُمْ وَيُعْلِيْ
دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ
وَعُلُوْ مِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِ
{الفاتحة}
اَلْفَاتِحَةَ : اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا
وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا وَبَرَكَتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبْ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ
اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ , ثُمَّ
اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ ثُمَّ اِلَى
رُوْحِ اَلْحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنِ بِنْ عَقِيْل اَلْعَطَّاسْ , ثُمَّ
اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب حُسَيْن بِنْ عُمَرْ اَلْعَطَّاسْ وَاِخْوَانِهِ
ثُمَّ اِلَى رُوْحِ عَقِيْل وَعَبْدِ اللهِ وَصَا لِحْ بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنِ
اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب مُحَمَّدِبْنِ حَسَنْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ
اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْ حَمُهُمْ وَيُعْلِى
دَرَجَا تِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ
وَعُلُوْ مِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالُّدنْيَاوَالْاٰخِرَةِ{الفاتحة}
اَلْفَاتِحَةَ : اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْالِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّا لِحِيْنَ . وَاْلاَ ئِمَّةِ الرَّاشِدِ يْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَا يِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ، ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَينفعنا بِاَسْرَ ارِهِمْ وَاَنْوَ ارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّ نْيَا وَاْلآ خِرَةِ{الفاتحة}
اَلْفَاتِحَةَ : بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَا هِرًا وَبَا طِنًافِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّجَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَ الِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَاوَاَحْبَا بِنَا وَمَشَا ئِخِنَا فِى الدِّ يْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَا فِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْ بَنَا وَقَوَ الِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى . وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِ يْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ ، بِحَقِّ سَيِّدِ نَاوَلَدِ عَدْ نَانِ ، وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ .وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم {الفاتحة}
بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَا نِكْ, سُبْحَا نَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَا ءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ, فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلآ خِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَ عْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْ دِعُكَ اَدْيَا نَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَ الَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ ثَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّا هُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ, مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ، اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ. اَللّٰهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَا فِيَةِ وَالسَّلاَ مَةِ، وَحَقِقْنَا بِااتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاِعِذْنَا مِنْ مُوْ جِبَا تِ النَّدَا مَةِفِى اْلحَالِ وَاْلمَالِ، اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللّٰهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ, وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَا بَعَةِ لَهُ ظَا هِرًا وَبَا طِنًا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمُ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ
اَلْفَاتِحَةَ : اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْالِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّا لِحِيْنَ . وَاْلاَ ئِمَّةِ الرَّاشِدِ يْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَا يِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ، ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَينفعنا بِاَسْرَ ارِهِمْ وَاَنْوَ ارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّ نْيَا وَاْلآ خِرَةِ{الفاتحة}
اَلْفَاتِحَةَ : بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَا هِرًا وَبَا طِنًافِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّجَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَ الِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَاوَاَحْبَا بِنَا وَمَشَا ئِخِنَا فِى الدِّ يْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَا فِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْ بَنَا وَقَوَ الِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى . وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِ يْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ ، بِحَقِّ سَيِّدِ نَاوَلَدِ عَدْ نَانِ ، وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ .وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم {الفاتحة}
بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَا نِكْ, سُبْحَا نَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَا ءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ, فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلآ خِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَ عْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْ دِعُكَ اَدْيَا نَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَ الَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ ثَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّا هُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ, مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ، اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ. اَللّٰهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَا فِيَةِ وَالسَّلاَ مَةِ، وَحَقِقْنَا بِااتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاِعِذْنَا مِنْ مُوْ جِبَا تِ النَّدَا مَةِفِى اْلحَالِ وَاْلمَالِ، اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللّٰهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ, وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَا بَعَةِ لَهُ ظَا هِرًا وَبَا طِنًا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمُ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ
دعاء سوفاي جڠن دڬڠڬو ابليس
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمٰنِ الرَّاحِيْمِ
اَللّٰهُمَّ اِنَّكَ سَلَطْتَّ عَلَيْنَا عَدُوًّا
بَصِيْرًا بِعُيُوْبِنَا مُطَّلِعًا عَلٰى عَوْرَاتِنَا يَرَانَا هُوَ وَقَبِيْلُهُ
مِنْ حَيْثُ لَا نَرَاهُمْ، اَللّٰهُمَّ فَاَيِّسْهُ مِنَّا كَمَا اَيَسْتَهُ
مِنْ رَّحْمَتِكَ وَقَنِّطْهُ مِنَّا كَمَا قَنَّطْتهُ مِنْ عَفْوِكْ وَبَاعِدْ بَيْنَنَا
وَبَيْنَهُ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ جَنَّتِكَ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيْرٌ.
دعاء
ارواح
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلّهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِهٖ
وَصَحْبِهٖ اَجْمَعِيْنَ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَاهْدِ وَبَلِّغْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ
مَاقَرَأْنَا وَمَا عَمِلْنَا مِنْ اَنْوَاعِ الْخَيْرَاتِ بِفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ
وَكَرَمِكَ وَاِحْسٰنِكَ فِى هٰذَا الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكَ، هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً
شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً نُقَدِّمُ ذَالِكَ وَنُهْدِيْهِ اِلَى حَضْرَةِ
سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ صَاحِبِ الشَّفَاعَةِ الْعُظْمٰى عِنْدَاللهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِبْنِ عَبْدِاللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَآئِرِ اْلأَنْبِيَآءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِ كُلٍّ وَالصَّحٰبَةِ وَالْقَرَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ
التَّابِعِيْنَ مِنَ الْاَوْلِيَآءِ وَالْعُلَمَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ
خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدَبْنِ عِيْسٰى وَسَيِّدِنَا
الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمْ مُحَمَّدِبْنِ عَلِى بَاعَلَوِي وَالْحَبِيْبْ عَلْوِيْ
عَمِّ الْفَقِيْهْ وَالْحَبِيْبْ عَبْدِالرَّحْمٰنْ السَّقَافْ وَالْحَبِيْبْ اَبِيْ
بَكَرْ اَلسَّكْرَانْ وَالْحَبِيْبْ عَبْدِاللهِ الْعَيْدَرُوسْ اَلْاَكْبَرْ وَالْحَبِيْبْ
اَبِى بَكَرِ بْنِ عَبْدِالله اَلْعَيْدَرْوسْ اَلْعَدَنِى وَالْحَبِيْبْ عُمَرْ اَلْمُحْضَرْ
وَالْحَبِيْبْ اَبِى بَكْرِ بْنِ سَالِمْ صَاحِبِ الْعِيْنَاتْ وَالْحَبِيْبْ عُمَرَ
بْنِ عَبْدِالرَّحْمٰنْ اَلْعَطَاسْ صَاحِبِ الرَّاتِبْ وَالشِّيْخْ عَلِيِّ بْنِ
عَبْدِالله بَارَاسْ
وَالْحَبِيْبْ عَبْدِالرَّحْمٰنْ اَلْجُفْرِيْ وَالْحَبِيْبْ عَبْداللهِ بْنِ عَلْوِيْ اَلْحَدَّادْ بَاعَلَوِيْ
وَالْحَبِيْبْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْنِ اَلْحَبْشِيْ وَاَهْلِ تَرِيمْ
وَسِيْوُونْ مِنَ النِّسَآءِ وَالرِّجَالِ خُصُوْصًا اَهْلِ الدَّرَكْ وَالْحَبِيْبْ
اَبِى عَبْدِالله مُحَمَّدِبْنِ
سُلَيْمَانْ اَلْجَزُوْلِى وَالشِّيْخْ مُحَمَّدْ اَلْبُوْصِرِيْ وَالشِّيْخْ مُحَمَّدْ
اَلْعَزَابْ اَلدِّمْيَاطِى، ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سُلْطَانِ الْاَوْلِيَآءِ اَلشِّيْخْ
عَبْدِالْقَادِرْ اَلجِّيْلَانِى وَقُطْبِ الْاَحْوَالْ اَلشِّيْخْ اَبِيْ يَزِيدْ
اَلْبَسْطَامِيْ طَيْفُوْرِ بْنِ عِيْسٰى وَقُطْبِ الْعُلُوْمِ اَلْاِمَامْ مُحَمَّدِ
بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِيْ وَالسَّيِدْ اَحْمَدْ اَلرِّفَاعِيْ
وَالسِّيِّدْ اَحْمَدْ اَلْبَدَوِيْ وَالسَّيِّدْ اِبْرَاهِيمْ اَلدَّسُوْقِى وَالسَّيِّدْ
اِبْرَاهِيمْ اَلْخَلْوَاتِى وَالسَّيِّدْ عُمَرْ اَلْخَلْوَاتِى وَالسَّيِّدْ مُحَمَّدْ
اَلْخَلْوَاتِى وَسَيِّدِنَا وَمَوْلَنَا اَلْحَبِيبْ مُحَمَّدِبْنِ عَبْدِالْكَرِيمْ
اَلْقَادِرِى اَلْحَسَنِى اَلسَّمَّانْ اَلْمَدَنِى وَالْحَبِيْبْ نُوْحْ سِيْڠَافُوْرَ وَالْحَبِيْبْ حُسَيْنِ مَوْلَى لُوَارْبَاتَڠْ جَاكَرْتَا وَالْحَبِيْبْ اَحْمَدْ
رَحْمَةُ الله مَوْلَى
عَمْفِيلْ وَمَوْلَنَا الشِّيْخْ مُحَمَّدْ اَرْشَدِ بْنِ عَبْدِالله اَلْبَنْجَرِيْ كَلَمْفَيَانْ وَالشِّيْخْ
زَيْنَ الْعِلْمِ بْنِ عَبْدُ الصَّمَدْ اَلْبَنْجَرِيْ كَلَمْفَيَانْ وَمَوْلَنَا
اَلشِّيخْ مُحَمَّدْ كَشْفُ الْاَنْوَارْ بِنْ الحَاجِّ اِسْمَاعِيلْ اَلْبَنْجَرِيْ
وَالشِّيخْ السِّيِّدْ مُحَمَّدِ بْنِ اَمِينْ اَلْكُتْبِيْ اَلْمَكِّى وَالشِّيخْ
مُحَمَّدْ شَرْوَانِى عَبْدَانْ بَاڠِيلْ وَالشِّيْخْ مُحَمَّدْ شَعْرَانِى عَارِفْ كَمْفُوْڠ مَلَايُوْ وَالشِّيْخْ مُحَمَّدْ
سَمَّانْ مُوْلِيَا وَالشِّيخْ مُحَمَّدْ سَلْمَانْ جَلِيلْ وَالشِّيْخْ مُحَمَّدْ
زَيْنِ بْنِ عَبْدِالْغَنِى سَكُمْفُولْ، ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا
وَوَالِدِيْهِمْ وَاُمَّهَاتِهِمْ وَاَصْهَارِهِمْ وَزَوْجَاتِهِمْ وَاَوْلَادِهِمْ
وَذُرِّيَّاتِهِمْ اِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةْ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا
وَاُمَّهَاتِنَا وَقَرَابَاتِنَا وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ....بن....ثُمَّ
اِلَى اَرْوَاحِ مَنْ لَازَائِرَ وَلَا ذَاكِرَلَهُمْ، اَوْصِلِ اللّٰهُمَّ ثَوَابَ ذَالِكَ مِنَّا اِلَيْهِمْ،
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْهُ فِدَآءً لَهُمْ مِّنَ
النَّارِ وَفِكَاكًالَهُمْ مِنَ النَّارِ وَعِتْقًالَهُمْ مِنَ النَّارِ وَستْرًالَهُمْ
مِنَ النَّارِ، اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ
، اَللّٰهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ
وَالشَّفَاعَةَ وَالنِّعْمَةَ وَالْبَرَكَةَ عَلٰى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُورْ مِنَ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، وَلَا تُحْيِيْنَا
اللّٰهُمَّ فِيْ غَفْلَةٍ، وَلَا تَأْخُذْنَا
عَلٰى غِرَّةٍ وَاجْعَلْ آخِرَكَلَامِنَا عِنْدَانْتِهَآءَ اَجَالِنَا مِنَ الدُّنْيَا
قَوْلَ لَآاِلٰهَ اِلَّا الله مُحَمَّدٌ الرَّسُوْلُ اللهِ ، اَللّٰهُمَّ اَحْيِيْنَا بِالْاِيْمَانِ وَتَوَفَّنَا
مَعَ الْاِيْمَانِ وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَةِ اَهْلِ الْاِيْمَانِ، بِرَحْمَتِكَ يَارَحِيْمُ يَارَحْمٰنِ، رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى
الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ
الْعَلِيْمِ وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابٌ الرَّاحِيْمِ وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى
اٰلِهٖ وصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ.
وَالْحَمْدُلِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
Komentar
Posting Komentar